رجل الاعمال الذى لقب ب "أسد التجاره"
ولد هاشم فى قرية الخوالد مركز إيتاى البارود، محافظة البحيرة،
عام 1/3/1984 الرجل الذى يلقبوه بصاحب ألايادي البيضاء في قضاء حوائج الناس والعمل الخدمي والخيري
رجل الاعمال الذى يتمتع بخلق ودين و مثال للقدوه الحسنه إشتهر بالشهامه والرجولة منذ نعومه أظافره ومعروف بالتواضع.
فبيته مفتوح للصغير والكبير وصاحب كرم وعطاء منقطع النظير
يقف هاشم أنور هاشم كرمز للنجاح والتطور الاقتصادي .
بكالوريوس التجارة من جامعة دمنهور هو القاعدة التي بنى عليها إمبراطوريته في عالم الأعمال . بدأت رحلته في عام 2001 في ليبيا وحتى 2009، حيث تعلم وتطور فى مجال التجاره قبل أن يتوجه نحو شرق آسيا والشرق الأوسط، حيث تمتد تجارته الآن في الصين وتايلاند والسعودية والإمارات.
بموهبته الرائعة في تحقيق الاستثمارات الناجحة ، أسس هاشم شركة "الحمد للإستيراد والتصدير" لإستيراد قطع غيار الدرجات الناريه ومنها الى تصنيع وتجميع قطع الغيار بأيادى مصريه.
وشركة "القمة لعموم الاستثمار"، فى الاستثمار الزراعي والعقاري والمقاولات والتي أصبحت روافد للتنمية الاقتصادية ومواجهة مشاكل البطالة في مصر.
وحصل علي عشرات الدورات التدريبية في رياده الأعمال التجاريه والصناعيه والاستثماريه.
ومن أبرز رواد الأعمال في محافظه البحيره ووجه بحري بشكل عام
وهو رائد ف مجال الصناعه وشجره يستظل بها الناس فى محافظته ويسعى لبناء إمه قائمه على التعليم والصحه والصناعه
ولا يقتصر دوره ف مجال التجاره والصناعه فقط
بل يمتد إلى المجتمع، حيث يعمل جاهداً على تقديم الخدمات وفض الخلافات والتحكيم في المجالس العرفية، مما جعلهم يلقبونه برجل المجالس الاول لذكائه ودهائه فى رد الحقوق والحكم بالعدل بين الناس مما جعله لاعباً محورياً في تحقيق الاستقرار والتنمية.
وفى الجانب الإنسانى والخيرى يلعب دورآ مهمآ فى تأسيس ودعم الجمعيات الخيريه وحفلات تكريم حفظة كتاب الله ومساعده أبناء المجتمع بعلاقاته العامه ويفنى وقته فى قضاء متطلبات أبناء المحافظه ويدعم الشباب فى جميع المجالات ويداوم على تحفيز الشباب بالاستمرار والسعي وبذل الجهد فى العمل لتحقيق الكيان والكرير الذى تقوم وتنهض به الدوله.
بالإضافة إلى نشاطاته التجارية، يشغل هاشم دوراً رئيسياً في مجال الزراعة واستصلاح الأراضي ، مما يسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي وتوفير فرص العمل.
بفضل سمعته الطيبة وروحه الخيرة، يستمر هاشم أنور هاشم في بناء جسور التعاون وتعزيز الاستقرار، وهو بذلك يظل رمزاً للنجاح والعطاء في مجتمعه وخارجه.